أصدرت عائلات الجنود الإسرائيليين الأسرى في غزة بيانًا قالت فيه إن الوزير بن غفير بأفعاله وكلماته (في المسجد الأقصى) يعرّض المختطفين للخطر.
وجاء في البيان: "حكومة العدو تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر، وما يترتب عليها من ردات الفعل التي تؤثر على أرواح الأسرى".
وأضاف: "إن الاعتقاد بأنهم محتجزون في ظروف جيدة نسبيا، مثل نوعا أرغاماني والأسرى الذين تم إطلاق سراحهم في عملية خاصة، غير صحيح".
وسبق وأن أصدر بن غفير تعليماته بتشديد القيود على الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، متخذًا عدة إجراءات تضمنت حرمانهم من الطعام ومنع تزويدهم باحتياجاتهم
ووقع وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، الجمعة، على تمديد قرار منع الزيارات عن الأسرى الفلسطينيين.
النقاش الدائر بشأن هذا الحدث يؤكد أن قسم لا بأس به يؤيد هذا الأعمال الفظيعة وهذا مؤشر من مؤشرات الانحدار الذي وصلت اليه دولة الاحتلال.
يتضمن الاقتراح ترتيبًا للحرب في قطاع غزة، من خلال اتفاق وقف شامل لإطلاق النار، وانسحاب إسرائيل من القطاع، ووقف إطلاق نار طويل الأمد، وتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل، وتوسيع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، ووضع تصور كامل لإعادة إعمار القطاع "محدد المدة ال
"العقوبات بحق الأسرى في السجون المذكورة تنطبق أيضا على بقية سجون الاحتلال، حيث تتمثل في إغلاق الأقسام في السجون كافة، وسحب الأجه
تبيّن إفادات الأسرى نتائج عمليّة سريعة تحوّل في إطارها أكثر من 12 مرفقًا إلى شبكة معسكرات هدفها الأساسيّ التنكيل بالأسرى داخلها. فكلّ من يدخل أبو
وأوضحت الهيئة أن الوضع العام لدى الأسيرات لا زال صعباً ومعقداً، وهناك ممارسات يومية مقصودة ومتعمدة هدفها النيل منهن والتأثير على نفسياتهن، دون مراعاة أي خصوصية لهن.
في الدعوى، تطالب المنظمات مصلحة السجون بتقديم العلاج لجميع المصابين وأيضًا لأولئك الذين كانوا في محيطهم
وأوضح بيان عائلات المحتجزين الإسرائيليين أنه "بسبب نتنياهو وتصلفه بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حماس، فقد اختار أن يجر إسرائيل إلى التصعيد،
ووصل وفد التفاوض الإسرائيلي إلى القاهرة، يوم السبت، لإجراء مباحثات مع رئيس المخابرات المصرية عباس كامل حول تبادل الأسرى، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أن الاجتماع سيعقد في إطار الجهود المبذولة لدفع المفاوضات بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة إلى ما هو أبعد من خط النهاية.
تواصل فيه عائلات الأسرى وآلاف المستوطنين التظاهر في الشوارع الرئيسية، ولا سيما في "تل أبيب"، مطالبين بإتمام صفقة تبادل، غاب ذلك تماماً عن خطاب نتنياهو في الكونغرس.
أجّل فريق المفاوضات الاسرائيلي اليوم الأربعاء، زيارته الى الدوحة في قطر لاستكمال مفاوضات وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى.
إن "هناك تحرك كبير بشأن المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين ووقف إطلاق النار"، مؤكدا أن مفتاح إتمام صفقة جيدة هو تنفيذ مزيد من الضغط على حركة حماس.
وذكر مسؤول أميركي أن الرئيس جو بايدن سيلتقي في البيت الأبيض خلال أيام مع عائلات الأسرى الأميركيين المحتجزين في غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية أن غالانت" هنأ" نتنياهو على قرار إرسال فريق التفاوض لاستئناف المحادثات من أجل الإفراج عن الأسرى الأسرائيليين لدى حما
وأضافت أن المتظاهرين سيطالبون نتنياهو بالموافقة على صفقة لتبادل الأسرى قبل رحلته إلى واشنطن.
